28‏/11‏/2009

بدون عنوان....(نبذة)..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكم النبذة القصيرة للقصة الجديدة.... اعتبروها النبذة التي تكتب على الغلاف الخارجي الخلفي لكل قصة وكتاب....

آمل ان تنال "فضول" الجميع...

----------------------------------
هي:

لا ترضي غرور أي باحثة عن "حرمة ولد"، ففيها من الصفات ما يجعل معظم النساء الأكبر سناً ينفر منها ويعرض عن اختيارها، فهي لا تبدي أي اهتمام لرأي الشخص الآخر، ولا تفكر إلا باليوم، ولا تفعل إلا ما يحلو لها، برغم ذلك كله، فقد رُبـِطَ مصيرها مسبقاً ومنذ سنوات برجل لا تعرف عنه شيئاً، ولا يعرف عنها شيئاً، تعودها على فكرة انتهاء حياتها بين يدي رجل غريب لم يقم بأي خطوة تقربه منها جعلها غاضبة جدا من واقعها، ونهاية مستقبلها، مما دفعها للانغماس في يومها، ويومها فقط......
حتى التقت به يوماً....وكم تمنت بعدها بألا تلتقي به مجدداً...


هو:

جعل من نفسه شخصاً يطمح أي رجل شرقي بأن يكون مثله، شاب ذو خلق رفيع، من عائلة ذائعة الصيت، له معارف أينما ذهب، صاحب شهادات عليا، رئيس مؤسسة شهيرة، ولا يطمح إلا للأعلى والأعلى فقط..
الزواج هو آخر همه حالياً، ولكنه ليس آخر هم عائلته، حصل ارتباطه بفتاة يعتبرها "ياهل" منذ سنوات وها هو الآن يحاول نسيان المسألة وإبطالها كليا، ولكن الأمور ليست دائما كما يتمنى، ولن يحصل الإبطال بهذه السهولة.. لم يتوقع ولو للحظة.. بأن مجرد نظرة عليها... ستكون السبب الكافي لإبطال هذا الارتباط.
ولكن... لماذا يؤخر المسألة هكذا؟!..

-----------------------
للعلم.... القصة يتم سردها باللغة العربية الفصحى، أما الحوار بين الشخصيات فسوف يكون باللهجة العامية الإماراتية...
أتطلع شوقاً لسماع آرائكم وانتقاداتكم، و آمل أن تحظى قصتي الجديدة بمتابعتكم الكريمة....
شكرا جزيلاً..

نبذة القصة اليديدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير وصحة وسلامة يارب...
مباركن عيدكم جميعا... اعادة الله علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية كافة بالخير والبركة إن شاء الله....
عيديتي لكم.... صدور النبذة الرسمية للقصة الجديدة التي لم يتقرر عنوانها بعد...
وسأقوم بوضعها إن شاء الله هنا يوم السبت الموافق 28 / 11/2009 في تمام الساعة السادسة مساءً بتوقيت الإمارات.. الخامسة بتوقيت السعودية...<<< تتبع نظام القنوات ! هههههههه
نراكم إن شاء الله لاحقاً مع النبذة...

26‏/11‏/2009

عسى أيامج كلها أعياد " إماراتي "..


15‏/11‏/2009

Sad Period~ Good Bye Romanah




What happens when you can't believe that you lost something? You keep searching, but people tells you "it's gone! Its dead! Get over it already!"

Why some people can't understand the pain you feel in your heart? I'm sure everyone lost something at least once in his/her life. Still, they're being too harsh about it.

I lost my favorite beloved pet, my gray African parrot (Romanah). She caught a cold and died at Thursday, 12th of November 2009, at 2pm. And I still can't get used of this fact.

I know it's just an animal, but I love her from the bottom of my heart…she was my friend, she used to sleep with me, eat with me, watch TV with me, talk to me, kiss me, she say to me (I love you) and (bye bye) while I'm off to work every morning, and she even copy my laugh when she hear me laughing at something..like she's laughing with me !

yes I dare to say she was my friend and I have all the rights to be sad for my loss.

{Good Bye My Dear Romanah, You Gave Me a Very Happy Moments in This Two Years That I Have You. You'll Be Always My Favorite Beloved Pet/Friend, and I Will Never Replace You.}